المراحل الدراسية

المرحلة الأولى: التأسيس

5.0 (17)

المشاهدات

34190

الطلاب

468

المواد

13

المرحلة الثانية: التأصيل

5.0 (4)

المشاهدات

5259

الطلاب

91

المواد

13

المرحلة الثالثة: التحصيل

3.7 (3)

المشاهدات

3427

الطلاب

28

المواد

13

المرحلة الثالثة: التحصيل

3.7 (3)

المشاهدات

3427

الطلاب

28

المواد

13

المرحلة الثانية: التأصيل

5.0 (4)

المشاهدات

5259

الطلاب

91

المواد

13

المرحلة الأولى: التأسيس

5.0 (17)

المشاهدات

34190

الطلاب

468

المواد

13

المحاضرون

فضيلة الشيخ المربّي محمد موفق المرابع حفظه الله تعالى

 

الاسم والنسب والنشأة:

محمد موفق بن علي المرابع، ولد عام (1954م) في دمشق الشام من أبوين صالحين، ودرس الابتدائية والإعدادية في المدارس الحكومية بحي العمارة في دمشق، ثم انقطع عن العلم، ثم هيأ الله له رجلاً يقول عنه الشيخ دائماً: «هو من شجعني على طلب العلم وهو سبب رجوعي إلى طريق العلم» حيث كان يدرسه بعض المواد لينال الشهادة الإعدادية، ثم تعرف الشيخ محمد موفق على العارف بالله تعالى الشيخ محمد صالح الحموي الذي كان له أثر كبير في حياته، فلازمه وانتفع به وتربى على يديه حتى تخرج به.

بدايةُ طلبه العلم وأسماءُ الشيوخ الذين أخذ عنهم وبعض ما درسه من الكتب على أيديهم:

التحق الشيخ محمد موفق المرابع بمعهد الفتح الإسلامي عام (1973م) وتخرج به سنة (1980م) وكانت مدة الدراسة في المعهد سبع سنوات، قرأ خلالها التفسير والحديث والتوحيد والفقه الحنفي وأصوله والتصوف وعلوم اللغة العربية وغيرها من علوم الآلة على يد العلامة صاحب النهضة الكبيرة الشيخ محمد صالح الفرفور وكبار تلاميذه كالشيخ عبد الرزاق الحلبي، والشيخ محمد أديب الكلاس، والشيخ إبراهيم اليعقوبي، والشيخ سهيل الزبيبي، والشيخ محمد موفق النشوقاتي، والشيخ أحمد رمضان، والشيخ أحمد قتابي الشهير بأبي حامد، والشيخ نور الدين خزنه كاتبي، كما قرأ القرآن كاملاً على الشيخ سهيل الزبيبي.

وكل ذلك مع ملازمته لشيخه الصالح محمد صالح الحموي، الذي كان له كبير أثر في حياته ونفسه وروحه، وأجازه إجازة عامة وجعله خليفة له، وكان محط أنظار شيخه، فنال من بركته ودعائه وحاله وقاله ما لم يحظ به أحد سواه.

كما نال الشيخ محمد موفق المرابع الإجازة العلمية من العديد من شيوخه وغيرهم من علماء العالم الإسلامي ومسنديه منهم: الشيخ أحمد نصيب المحاميد والشيخ سليم الحمامي- تلميذَي محدث الشام الشيخ بدر الدين الحسني- والشيخ عبد الرزاق الحلبي، والشيخ أديب الكلاس، والشيخ كريم راجح شيخ قراء الشام، والشيخ محمد أمين سراج، والمسند محمد تيسير المخزومي، والشيخ سعد الدين مراد.

أكاديمياَ تابع الشيخ دراسته الجامعية في الأزهر الشريف، عام (2000م) ونال شهادة الإجازة منها. - وذلك بعد أن أصبح له مئات بل آلاف التلاميذ الذين درسوا على يديه وتخرجوا به .

الخبرة التعليمية، والجمعيات المنتسب لها:

أثناء دراسته في معهد الفتح الإسلامي كان الشيخ إماماً وخطيباً في أحد مساجد مدينة الهامة في ريف دمشق وداعياً إلى الله عز وجل بها، وبجهوده أصبحت تصدِّر الأئمة والخطباء والدعاة إلى القرى المجاورة، وكثر فيها حفظة القرآن، وانتشرت فيها مجالس العلم.

وقبل وفاة شيخه الشيخ محمد صالح الحموي بثلاث سنوات، أوكل إليه الشيخ دروسه العامة فكان يلقي الدروس في حياة شيخه ووجوده في التربية والتزكية والسلوك والدعوة إلى الله سبحانه، وبعد وفاة شيخه قام بخدمة تلاميذ شيخه وتعليمهم وتربيتهم بالطريق الذي كان يسير عليه شيخه الشيخ محمد صالح الحموي، وقد تم تعيين فضيلة الشيخ في أواخر ثمانينات القرن الماضي إدارياً في معهد الفتح الإسلامي ثم مدرساً فيه وترقى إلى أن أصبح معاون المدير وبقي فيه إلى سنة (2013م) حيث اضطر إلى مغادرة دمشق فأقام في اسطنبول مدرساً ومربياً ومعلماً في مساجدها ومعاهدها.

حاصل على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من كلية الإمام الأوزاعي سنة 2004.

هو أستاذ الفقه وأصوله في كليات الشريعة والدراسات الإسلامية في لبنان.

أشرف وناقش أكثر من مئة بحث ورسالة علمية في مرحلتي الماجستير والدكتوراه.

له العديد من الأبحاث العلمية والمؤلفات الأكاديمية منها:

  1. الاجتهاد الجماعي _ تأصيل وتحليل.

  2. العرف وأثره في الفقه الإسلامي وفق المذهب الحنفي.

عمل أستاذاً للفقه والتربية والبحث العلمي في جامعة السلطان محمد الفاتح، ومشرفاَ على رسائل الدراسات العليا في جامعة صباح الدين الزعيم وجامعة طرابلس وكلية الدعوة الجامعية.

تتلمذ على أكابر علماء الشام وحمص: كالشيخ عدنان السّقا، والشيخ إسماعيل المجذوب، والشيخ مصطفى الخن، والشيخ أديب الكلاس، وغيرهم…

لديه خبرة واسعة في طرائق التدريس والبحث العلمي وتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها في المعاهد والجامعات الإسلامية في سوريا وتركيا.ويقوم بالتدريس التقليدي بطريقة الإجازة في دار الفقهاء تركيا.

أهم مؤلفات الشيخ: التأديب بين الفقه الإسلامي والتطبيق التربوي في الولاية الخاصة، دراسة وتحقيق عُمْدَةُ النَّاظِر على الْأَشْبَاهِ وَالنَّظَائِرِ للإمام السَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الحُسَيني، وغيرها…

حاصل على الدكتوراه في الفقه المقارن، من جامعة الجنان - لبنان.

  • وعلى الليسانس في علم النفس من الجامعة اللبنانية.

لديه العديد من المؤلفات في العلوم الشرعية وغيرها منها:

  1. كتاب المفاتيح الأساسية للعلوم الشرعية، بالمشاركة.

  2. كتاب الأربعين في شمائل النبي الأمين صلى الله عليه وسلم.

  3. كتاب أساسيات تدريب المدربين، بالمشاركة.

  4. الجريمة السياسية في الشريعة الإسلامية والقوانين العربية والدولية.

حضر العديد من المؤتمرات، ونشر مجموعة من الأبحاث العلمية في المجلات.

قالوا عنا

هذه الأكاديمية بإشراف د. يحيى الغوثاني من أفضل التجارب العلمية التي مررت بها في مسيرتي الأكاديمية السابقة بموقع متميز ومؤثرات عصرية حديثة تحاكي تطور العصر وأساتذة متميزين متمكنين بطريقة تدخل قلب وعقل كل متوجه للعلم الشرعي وشكراً لكم على هذا الجهد العالي.

سلمان أحمد ديبو

طالب

كانت تجربة رائعة في هذه الاكاديمية وباذن الله ستكون فاتحة خير على الأمة الإسلامية لما فيها من فوائد جمة. سبحان الله كل ما يتعلق بالقرآن وعلومه ياخذ العقل والروح لأقصى غايات السعادة. اسأل الله أن يجعل هذا العمل في صحيفة أعمالكم.

ندى الكردي

طالبة

فقد سعدت بالتعرف على هذه الأكاديمية التي يشرف عليها د. يحيى الغوثاني، ووقفت على مقتطفات من دروسها فوجدتها جاذبة ومحفزة، فأنا أنصح بمتابعتها، وحضور دروسها التي تجمع بين الأصالة والمعاصرة، تجمع بين العلم الشرعي الأصيل في مدارسنا العلمية، وبين مستجدات العصر.

الشيخ مجد مكي

عالم سوري

منذ أن بدأت الدراسة في أكاديمية التعليم الشرعي توسعت معرفتي واستفدت في شهور ما لم أتعلمه في سنتين في الجامعة، وهذا بفضل الله ثم الجهود المبذولة من قبل القائمين على الأكاديمية، محاضرون من أعلى المستويات ومكتب طلابي سريع التجاوب والرد وسلس جداً في التعامل.

عبد الله غزال

طالب

أكاديمية التعليم الشرعي هي مشروع يتبنى الأصالة والمعاصرة، على أيدي خيرة الأساتذة المتخصصين، لذا أدعو كل الشباب والشابات إلى الالتحاق بهذه الأكاديمية مهما كان اختصاصهم، ليطلعوا على ما ينبغي عليهم معرفته من الدين بالضرورة.

أ. د. م. عبد القادر الكتاني

عالم